بعد مكالمة الفريق البرهان للشيخ زائد ، ضجت الميديا مع وضد ، بمعنى أصح هذا الأتصال اعجب الكثيرين وأغضب البعض ، وانهالت المقالات والتعليقات فى الميديا والمواقع الإخبارية ، وبما أنني أحب الإطلاع ، طالعت عدة مقالات بتمعن ولفت أنتباهي مقال صباح محمد الحسن ( أطياف ) !
إقتبس لكم منه الآتى /
والحصيف لا يفوته ان الإمارات سبقت مكالمة البرهان بيوم واحد حيث منعت كل السودانيين الموجودين على أراضيها من دعم خطاب الحرب في السودان على السوشيال ميديا
وهذه هي نافذة الضوء التي تكشف ما حوته المكالمة ان الدولة الرابعة على طاولة الوساطة للحل في منبر جدة هي التي تواصل معها البرهان بالامس برغبة أكيدة ، ليست لأنها الدولة الداعمة للدعم السريع
حيث أكد بن زايد ( دعم أبو ظبي لأي جهود تهدف إلى وقف الحرب الدائرة في السودان)
وما زالت الأيام القادمة تحمل الكثير .
طيف أخير :
#لا_للحرب
تقدم حمدوك على البرهان بخطوة عندما أحسن حديثه عن الإمارات فلاحقته ألسنة الإنتقاد وقالها اليوم (برهانهم) فمالها الٱلسن خرسة !
تعليقى |
قلناها وكتبناها ومؤمنين بها وهى : لا للحرب ولا بد من حل الأزمة الذى يكمن في التفاوض، وليس في خيار الحسم العسكري الذي يبدو أنه فقد فرص التحقق، كما فقد كثيرا من السودانيين الذين كانوا يراهنون عليه، بعد أن أصبح الصوت الغالب وسط السودانيين يدعو إلى العودة إلى المفاوضات .
فيا شيخنا بن زائد و يا بقية دول الخليج خلو همكم فقط إيقاف الحرب وساعدونا لإخمادها واذا نجحت مساعيكم فساعتها سنرفع لكم عماماتنا على وزن قبعاتنا و نرفع لكم التمام وتعظيم سلام .